كُل شيْ فيني سَاهر ,,
عيناي , قلمي , وَ اورَاقي ..
في ظِل هذا البَردْ الذي اقشَعر له بدنِي ,
1/
تَذكرت أطْفالا .. ,*
\
في مثل هذَا الوَقتْ , لا بيوتَ فارهه تَؤيهم ولاحتى , ملابِس دافئه تَكسيهم !
تَذكُرت ذلك النهرْ ,*
فيه ذلكَ الرجل الذي ِ يعيش لكِي يموتْ !
في ظلمة البحار والفيافي , يركب زورقه ويختال ,
يصطاد بشباكه’ أملا ان يجد طَعام كافِ !
" ليعيشَ ابناءه وَ يموتْ "
3/
أكْواخ مقفرة كئيبه , تأوهنْ اذا ماهزَتها الرِيح !
ومالِ هذا الكوخ اذا تحطَم ؟ مًجرد كوخْ للمَ العائله لابابَ يُغلقه , ولا يحبس الظِل فيها نحيبه !
4/
سرير ابيضْ فيه ذلك الطِفل,,
الذي يستنشق انفاسه من زُجاجهَ , يَنتظر المَوتْ ,, واذا سألنا مالَسبب ؟
" لا مَال يكفي لذلك المشفى ولا مال يكفي لسد الحاجه ! "
3/
أكْواخ مقفرة كئيبه , تأوهنْ اذا ماهزَتها الرِيح !
ومالِ هذا الكوخ اذا تحطَم ؟ مًجرد كوخْ للمَ العائله لابابَ يُغلقه , ولا يحبس الظِل فيها نحيبه !
4/
سرير ابيضْ فيه ذلك الطِفل,,
الذي يستنشق انفاسه من زُجاجهَ , يَنتظر المَوتْ ,, واذا سألنا مالَسبب ؟
" لا مَال يكفي لذلك المشفى ولا مال يكفي لسد الحاجه ! "
* الحمدلله ثم الحمدلله ثم الحمدلله